2015/07/24

مختصر الأصحاح السابع من كورنثوس الأولى.



حسن للرجل أن لا يمس أمراة,ولكن لتجنب الزنا فليكن له زوجه. ليوف الرجل حقوق زوجته,وهكذا الزوجه,ليس للرجل تسلط على جسده بل لزوجته وهكذا المرأة, غير المتزوج والارامل يوصيهم بولس ان يظلوا هكذا,وان لم يقدروا فليتزوجوا. والمتزوجون يوصيهم الرب ان لا تفارق المراة زوجها,وان فارقت فلتظل غير متزوجة,او تصالح زوجها. ان كان لحد الاطراف المؤمنين شريك غير مؤمن ويرضى ان يبقى مرتبط به فليبق,لانه سيكون مقدس فى الطرف الاخر. ان كنت مختون او \اغرل او عبد فلتبق هكذا . بخصوص العذارى اوصيهم ان يظلوا هكذا,أنت مرتبط فلا تنفصل,أنت منفصل فلا تطلب أمراة,وان تزوجت فلا تخطئ,وهكذا الامر للعذارى. غير المتزوج يهتم للرب,والمتزوج يهتم فيما للعالم,حتى الخاطب عذراء أن لم يحتمل البتولية فليتزوج.فمن تزوج فخير فعل ومن لم يتزوج فهذا أفضل,ولكن طوباك ان بقيت بتول..
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق